إنت مسنود
فكر العالم المغلوط إنه:
+ فلان واصل
+ فلان له ضهر
+ فلان مسنود
+ لكن كل هذه عكاكيز عالميه قاصرة ووقتية و كما قيل لحزقيا ملك إسرائيل:
على من إتكلت...؟
'إنك قد إتكلت على عكاز هذه القصبه المرضوضه – التى إذا توكأ أحد عليها دخلت فى كفه و تقبتها' (أش 5:36)
+ و هكذا كل من يتكل على أمور أرضيه منظوره – على إنسان أو خلافه – فإن رجاءه يخيب – و لا يستعلن له الله
- فإن إشعياء النبى رأى الله بعد وفاة إبن عمه, الملك, العكاز الذى كان يتكل عليه, كما هو مكتوب:
- 'فى سنة وفاة عزيا الملك رأيت السيد جالساً على كرسى عالٍ و مرتفع و أزياله تملأ الهيكل...' (إش 1:6)
لكن
إنت مسنود
وسندتك من نوع تانى ...
1. سنده ربانى
+ واللى ساندك هو حبيبك. إلهك اللى فداك و خلصك. و بيحبك محبة أبدية
'من قِبل الرب تتثبت خطوات الإنسان و فى طريقه يُسر... إذا سقط لا ينطرح لأن الرب مسند يده ...' (مز 37)
+ وكما قيل عن عروس المسيح الكنيسة, و كل نفس مؤمنة تقية:
'من هذه الطالعة من البرية مستندة على حبيبها ...' (نش 5:8)
+ فإترك كل عكاكيز العالم ...
2. لأنك عزيز و غالى
+ عند إالهك و هو يقول لك: 'إذ صرت عزيزاً فى عينى مكرماً و أنا قد أحببتك. أعطى أناس عوضك و شعوباً عوض نفسك ...' (إش 4:43)
+ و كما إنك غالى عليه
ليكن إلهك وحده هو العزيز الغالى عندك و فى قلبك
3. أنت ملك إبن ملك الملوك
+ كما قيل فى الرؤيا:
'ومن يسوع المسيح, الشاهد الأمين, البكر من الأموات, و رئيس ملوك الأرض.
الذى أحبنا و قد غسلنا من خطايانا بدمه ....
و جعلنا ملوكاً و كهنه لله أبيه له المجد و السلطان الى أبد الآبدين. آمين...' (رؤ5:1)
+ عش كملك صاحب سلطان بالروح
4. أنت تساوى ألف
إنت و كل مؤمن. الواحد بألف
'الصغير يصير ألفاً و الحقير أمة قويه ...' (إش 22:60)
+ إفرح و إتمتع بالعطية ...
5. مين يقدر عليك؟
+ 'يحاربونك و لا يقدرون عليك لأنى أنا معك يقول الرب لأنقذك...' (إر19:1)
+ 'كل آله صورت ضدك لا تنجح و كل لسان يقوم عليك فى القضاء تحكمين عليه ...' (إش 27:54)
+' لا تخافوا منهم لأن الرب إلهكم هو المحارب عنكم ... (تث 22:3)
+ 'الرب نورى و خلاصى ممن أخاف الرب حصن حياتى ممن أرتعب ...؟ إن نزل علىَ جيش لا يخاف قلبى إن قامت علىَ حرب ففى ذلك أنا مطمئن' (مز27)
+ 'مبارك الرب صخرتى الذى يعلم يدىَ القتال و أصابعى الحرب ...' (مز1:144)
+ 'تفتش على منازعيك فلا تجدهم. يكون محاربوك كلا شئ و كالعدم ... لأنى أنا الرب إلهك الممسك بيمينك - القائل لك لا تخف أنا أعينك..' (إش 41)
+ فلا تخف من إنسان يموت و لا من شيطان مهزوم
6. مين يقف قدامك؟
+ قال الرب:
* لا يقف إنسان فى وجهك كل أيام حياتك (يش 5:1)
* الرب سائر أمامك. هو يكون معك لا يهملك و لا يتركك – لا تخف و لا ترتعب (تث 8:30)
* أنا اسير قدامك و الهضاب أمهد أكسر مصراعى النحاس و مغاليق الحديد أقصف (إش 2:45)
+ فإطمئن فالرب رئيس سلامك
ساير أمامك
يسهل و ينير لك الطريق
فاشكر الرب
7. عليك حراسة ربانى
فوعد الرب للكنيسة و لك:
+ فى ذلك اليوم غنوا للكرمه المشتهاة (الكنيسة و أنت) أنا الرب حارسها
'أسقيها كل لحظة لئلا يوقع بها أحرسها ليلاً و نهاراً ...' (إش 27)
+ إطمئن الرب لك حارس. إنت و كل من لك – شكراً لله
8. كلمتك مسموعه فوق
يعنى فى السما
يعنى صلاتك مستجابه. فالله يقول:
'ويكون أنى قبلما يدعون أنا أجيب – و فيما هم يتكلمون بعد ... أنا أسمع ...' (إش 24:65)
+ يعنى إنت إنسان واصل
عمق الطلبة و رفعها – و داوم الصلاة
9. إنت إنسان مشهور و مبارك
مع المسيح الشهرة الحقانيه و البركة الروحانية – فمكتوب عن المؤمنين القديسين
* و يعرف بين الأمم و نسلهم و ذريتهم فى وسط الشعوب. كل الذين يرونهم يعرفونهم إنهم نسل باركه الرب' (إش 9:61)
+ فلا تتعب لتكون عظيماً فى العالم بل إلتصق بالمسيح
وإعرفه المعرفه الحقيقيه
ففيه الشهره و البركه
و عنده الكرامه و الغنى
10. إنت تقدر على كل شئ كما هو مكتوب
'أستطيع كل شئ فى المسيح الذى يقوينى...' (فى 13:4)
'لأن الله لم يعطنا روح الفشل بل روح القوة و المحبة و النصح..' (2 تى 7:1)
فتشدد بالرب و إستند عليه
فهو وحده الذى يضمن سلامتك فى كل مشوار غربتك...
و هو يصنع بك العجائب
المحب الألزق من الأخ
فأنت مسنود بالمسيح
إفرح بالرب...
منقول
فكر العالم المغلوط إنه:
+ فلان واصل
+ فلان له ضهر
+ فلان مسنود
+ لكن كل هذه عكاكيز عالميه قاصرة ووقتية و كما قيل لحزقيا ملك إسرائيل:
على من إتكلت...؟
'إنك قد إتكلت على عكاز هذه القصبه المرضوضه – التى إذا توكأ أحد عليها دخلت فى كفه و تقبتها' (أش 5:36)
+ و هكذا كل من يتكل على أمور أرضيه منظوره – على إنسان أو خلافه – فإن رجاءه يخيب – و لا يستعلن له الله
- فإن إشعياء النبى رأى الله بعد وفاة إبن عمه, الملك, العكاز الذى كان يتكل عليه, كما هو مكتوب:
- 'فى سنة وفاة عزيا الملك رأيت السيد جالساً على كرسى عالٍ و مرتفع و أزياله تملأ الهيكل...' (إش 1:6)
لكن
إنت مسنود
وسندتك من نوع تانى ...
1. سنده ربانى
+ واللى ساندك هو حبيبك. إلهك اللى فداك و خلصك. و بيحبك محبة أبدية
'من قِبل الرب تتثبت خطوات الإنسان و فى طريقه يُسر... إذا سقط لا ينطرح لأن الرب مسند يده ...' (مز 37)
+ وكما قيل عن عروس المسيح الكنيسة, و كل نفس مؤمنة تقية:
'من هذه الطالعة من البرية مستندة على حبيبها ...' (نش 5:8)
+ فإترك كل عكاكيز العالم ...
2. لأنك عزيز و غالى
+ عند إالهك و هو يقول لك: 'إذ صرت عزيزاً فى عينى مكرماً و أنا قد أحببتك. أعطى أناس عوضك و شعوباً عوض نفسك ...' (إش 4:43)
+ و كما إنك غالى عليه
ليكن إلهك وحده هو العزيز الغالى عندك و فى قلبك
3. أنت ملك إبن ملك الملوك
+ كما قيل فى الرؤيا:
'ومن يسوع المسيح, الشاهد الأمين, البكر من الأموات, و رئيس ملوك الأرض.
الذى أحبنا و قد غسلنا من خطايانا بدمه ....
و جعلنا ملوكاً و كهنه لله أبيه له المجد و السلطان الى أبد الآبدين. آمين...' (رؤ5:1)
+ عش كملك صاحب سلطان بالروح
4. أنت تساوى ألف
إنت و كل مؤمن. الواحد بألف
'الصغير يصير ألفاً و الحقير أمة قويه ...' (إش 22:60)
+ إفرح و إتمتع بالعطية ...
5. مين يقدر عليك؟
+ 'يحاربونك و لا يقدرون عليك لأنى أنا معك يقول الرب لأنقذك...' (إر19:1)
+ 'كل آله صورت ضدك لا تنجح و كل لسان يقوم عليك فى القضاء تحكمين عليه ...' (إش 27:54)
+' لا تخافوا منهم لأن الرب إلهكم هو المحارب عنكم ... (تث 22:3)
+ 'الرب نورى و خلاصى ممن أخاف الرب حصن حياتى ممن أرتعب ...؟ إن نزل علىَ جيش لا يخاف قلبى إن قامت علىَ حرب ففى ذلك أنا مطمئن' (مز27)
+ 'مبارك الرب صخرتى الذى يعلم يدىَ القتال و أصابعى الحرب ...' (مز1:144)
+ 'تفتش على منازعيك فلا تجدهم. يكون محاربوك كلا شئ و كالعدم ... لأنى أنا الرب إلهك الممسك بيمينك - القائل لك لا تخف أنا أعينك..' (إش 41)
+ فلا تخف من إنسان يموت و لا من شيطان مهزوم
6. مين يقف قدامك؟
+ قال الرب:
* لا يقف إنسان فى وجهك كل أيام حياتك (يش 5:1)
* الرب سائر أمامك. هو يكون معك لا يهملك و لا يتركك – لا تخف و لا ترتعب (تث 8:30)
* أنا اسير قدامك و الهضاب أمهد أكسر مصراعى النحاس و مغاليق الحديد أقصف (إش 2:45)
+ فإطمئن فالرب رئيس سلامك
ساير أمامك
يسهل و ينير لك الطريق
فاشكر الرب
7. عليك حراسة ربانى
فوعد الرب للكنيسة و لك:
+ فى ذلك اليوم غنوا للكرمه المشتهاة (الكنيسة و أنت) أنا الرب حارسها
'أسقيها كل لحظة لئلا يوقع بها أحرسها ليلاً و نهاراً ...' (إش 27)
+ إطمئن الرب لك حارس. إنت و كل من لك – شكراً لله
8. كلمتك مسموعه فوق
يعنى فى السما
يعنى صلاتك مستجابه. فالله يقول:
'ويكون أنى قبلما يدعون أنا أجيب – و فيما هم يتكلمون بعد ... أنا أسمع ...' (إش 24:65)
+ يعنى إنت إنسان واصل
عمق الطلبة و رفعها – و داوم الصلاة
9. إنت إنسان مشهور و مبارك
مع المسيح الشهرة الحقانيه و البركة الروحانية – فمكتوب عن المؤمنين القديسين
* و يعرف بين الأمم و نسلهم و ذريتهم فى وسط الشعوب. كل الذين يرونهم يعرفونهم إنهم نسل باركه الرب' (إش 9:61)
+ فلا تتعب لتكون عظيماً فى العالم بل إلتصق بالمسيح
وإعرفه المعرفه الحقيقيه
ففيه الشهره و البركه
و عنده الكرامه و الغنى
10. إنت تقدر على كل شئ كما هو مكتوب
'أستطيع كل شئ فى المسيح الذى يقوينى...' (فى 13:4)
'لأن الله لم يعطنا روح الفشل بل روح القوة و المحبة و النصح..' (2 تى 7:1)
فتشدد بالرب و إستند عليه
فهو وحده الذى يضمن سلامتك فى كل مشوار غربتك...
و هو يصنع بك العجائب
المحب الألزق من الأخ
فأنت مسنود بالمسيح
إفرح بالرب...
منقول
1 التعليقات :
رووووووووووووووووووووووووعه يا دبوس
إرسال تعليق